تعمد المشهد الافتتاحي لحقبة الرئيس المصري السابق حسني مبارك بالدم، مع اغتيال الرئيس الراحل أنور السادات، أثناء احتفاله بالذكرى الثامنة لانتصارات أكتوبر (تشرين الأول) عام 1981، لكن المشهد شديد الإثارة دشن مرحلة رتيبة في تاريخ البلاد، التي دخلت في «حالة سبات» لم يقطعها إلا لحظات دامية أخرى منتصف التسعينات